صورة منتشرة بكثرة فالمجموعات العهرية

هاد الصورة منتشرة بكثرة فالمجموعات العهرية النسوية كنوع من تقنيات العار … زعما الرجل مع السن تايعيا ليه المعلم.

اللي خاص تعرف صديقي أن الدافع و الشبق الجنسي شئ، و الكفاءة في ممارسة الجنس شئ، و القدرة على الإنجاب شئ، و وصول الطرف الآخر للرعشة الجنسية شئ آخر … و خاص تفرق بين هادشي لأن الطاكوسيات خسر ليهم الطابليط بقوة الحكان و اختالطو عليهم المفاهيم … نشرحو باش كلشي يفهم و لا حياء في الحياء.

الطبيعة (اللي خلقها الله تعالى) خلات أن الجنس هو وسيلة لإستمرار النوع البشري قبل مايكون وسيلة للمتعة و الحصول على الدوبامين، بمعنى أن الهدف الطبيعي من وراء الممارسة الجنسية هو تمرير الجينات في الطبيعة عن طريق حدوث الحمل، و حدوث الحمل يستلزم بالضرورة وصول الذكر للرعشة الجنسية لحصول عملية القذف و ماشي الأنثى، بينما الأنثى تاتحمل بدون وصولها للرعشة الجنسية l’orgasme يكفي فقط انها تكون في مرحلة الإباضة l’ovulation اللي تاتجيها مرة في الشهر طالما باقي ماسالاش خزان البويضات … يعني وصول الأنثى للپليزير ماشي ضروري باش تحمل الأنثى .. بالتالي الطبيعة تاتعتابر أن l’orgasme ديال الأنثى شي حاجة ثانوية و ماشي أساس العلاقة الجنسية.

هذا يعني أن وصول الأنثى للرعشة الجنسية ليست ضرورة من اجل تمرير الجينات، و رغم ذلك أي ذكر قادر يوصل بالأنثى للرعشة بسهولة … المشكل الحاصل اليوم أن الأنثى عندها ماضي جنسي بالأشكال و الأحجام و تاتمارس ال DJ بيديها أو بالالعاب الجنسية و متأثرة بالأفلام الإباحية ديال الكوحل اللي تايديرو les injections فالمسائل لدرجة تايولي عندهم فحال شي tumeur … هاد الأنثى العصرية صعب صعب توصل للرعشة الجنسية بطريقة طبيعية بل خاصها شي هزاز اصطناعي و شوف تشوف.

الشبق الجنسي عند الذكر و القدرة على الإنتصاب طبيعي مع الوقت تنقص قليلا بحكم أن هرمون التيستوستيرون تاينقص نسبيا بعد التقدم في السن، لأنه في منطق الطبيعة فالذكر الكبير في السن من المفروض مرر الجينات ديالو فالطبيعة، إذن انتفى الهدف من وراء ممارسته الجنس … بينما نفس الذكر لا زالت عندو القدرة على ممارسة الجنس و إنجاب الأطفال لانه لا زال قادرا على صناعة الحيوانات المنوية عكس الأنثى التي لا تصنع البويضات بل تاتولد بيهم.

أما الممارسة الجنسية كفعل راه تايقوم بيها الذكر، وهنا الذكر اللي عندو عبئ الأداء burden of performance و ماشي الأنثى لأنه هو اللي تايمارس العملية الجنسية الميكانيكية، و هو اللي خاصو يدير الإستثارة الحسية في كل جسد الأنثى sexual arousal، و هو اللي تايتحكم في التوقيت و الريتم ديال العملية الجنسية، و هو اللي تايستهلك الطاقة ديالو … بينما الأنثى تاتنعس على ظهرها فحال شي خشبة و تاتهز رجليها و صافي سالا الدور ديالها.

فاش تشوف شي صورة فحال هادي، تأكد أن بنت الناس اللي نشراتها ما واسعاش و ماخسراتش الطاكتيل بالخيار و الديلدو و غيره، و تأكد أنها مادوزاتش الأحجام و الأشكال فالبرتوش، و تأكد أنها تاتعرف أصلا تمارس الجنس عوض تمغط ليك فوق الناموسية كيف شي هيضورة و تسناك نتا دير 100٪، و تأكد أنها أصلا باقين عندها البويضات اللي غادي يتلقحو … لأنه الأنثى اللي وصلات للثلاثينات و سالاو ليها البويضات ماعندها حتى شي سبب تطوري باش تمارس الجنس أساسا … خاصها تشد تسبيح و تمشي تكمش و طيب كسكسو للأحفاد ديالها فاش يجيو يشوفوها فالويكاند.

Leave a Comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *