الاتفاقيات الدولية وهدم منضومة الزواج في المغرب .كيف دالك؟

فرضا انا كسياسي شخص معنوي ( منظمة او حزب مؤسسة.. الخ) كيفاش نخلي مجتمع محافظ غير متقبل للعلاقات خارج إطار الزواج – الزنا – و الشذوذ الجنسي اتقبلوا بزز منو
ساهلة ماهلة اتمشي لزواج لي هو ميثاق مقدس بالنسبة له ودس فيه سموم ديال الاتفاقيات الدولية التي تتعارض مع قيمه معليك غير :

  • تعطي للمرأة امتيازات وحقوق على حساب الرجل وتخلي المرأة هي صاحبة الولاية على كل شيء ورجل دوره فقط تنفيذ الالتزامات فقط.
  • نتقل راجل بكل الالتزامات الممكنة بحال نفقة وتوفير سكن
    والتطبيب والا مدارش هدشي تعاقبو جنائيا
  • تعطي المرأة التزامات معنوية غير ملموسة لا عقاب على عدم أداءها وتغطي عليها بإلتزامات مادية ولكن تخليها استتناء ماشي اصل بحال رجل
  • تخلي راجل الا اطلق ادفع فلوس صحيحة عكس المرأة ممكن طلب تطليق ميسر دون تعويض
  • تخلي نظام زوجي بين الأزواج هو نظام شركة تتقسم فيه كلشي بنص هذا معطى بوحدو اقلب لأي واحد تفكيرو على زواج
  • تخلي بيت لي شراه رجل بعرق كتافو بحجة الحضانة في حيازة طليقة وتزوج فيه وتسكن فيه حتى عائلتها او تكريه

هكذا هداك شخص المحافظ لي ليوم تقول” انا لا أقرب الزنا” غدا غيشوف راسوا ايذخل في واحد نظام غادي اقسم ليه ظهرو على نصفين او ديجا قسم ليه ظهرو وخرج منو بخسائر فادحة
غذا ايولي هو اقلب على تأسيس أسرة خارج نظام الزواج الحلال لي محتكراه دولة بالبحث عن بدائل أخرى اتكون غالبا كيف بغاو هما وهي علاقات خارج إطار الزواج و كثرة العلاقات خارج إطار الزواج مبقى حتى معنى نخلي القوانين لي تتجرمو وبالتالي نرفع تجريم حتى على الشذوذ والخيانة الزوجية معاه

وهكذا اتنفد المخطط بنجاح تام بأقل خسائر لاش نبقى نشرح ليه الحرية الشخصية نخليه هو اقلب عليها.

Leave a Comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *